نتائج عملياتنا الناجحة دائماً في مركز ايلام كلينيك لزراعة الشعر و عمليات التجميل و تجميل الأسنان
خدمات تجميل الأسنان في Eylem Clinic
الأسنان، أحد أهم ملامح الجاذبية والجمال، ومصدر أساسي في دعم ثقتنا بأنفسنا والانفتاح بكل حيوية على الآخرين وبدون خوف او قلق، فنحن جميعنا نعلم كم تملك الأسنان من تأثير في جمال الوجه بشكل عام، وأنها أحد الملامح والانطباعات الرئيسية التي نخلقها عند الآخرين، وبالتحديد عندما يقول أحدهم: ابتسامتك رائعة!
الأسنان المثالية، ابتسامة هوليود، اللثة الصحية، وبياض الاسنان الجذاب، كل هذه وأكثر تشكل تطلعاتنا ورغباتنا حول عمليات تجميل الأسنان.
واليوم، باتت عمليات تجميل الأسنان أكثر تقدم وتطور، وأصبحت متاحة للجميع، بمختلف العلاجات والحلول المناسبة لكل شخص، بحسب ما يحتاج أو يرغب به من تجميل وعلاج.
وفي Eylem Clinic نقدم لكم وعبر كادر من أمر المتخصصين والأطباء والاستشاريين في طب وجراحة الأسنان، لتحصلوا على كافة عمليات تجميل وعلاج الأسنان التي تحتاجونها، باستخدام أحدث الأجهزة والتقنيات والمنهجيات المتطورة في طب الأسنان.
في Eylem Clinic نضع أولوية حصولكم على أفضل رعاية طبية وخدمات علاجية مثالية نصب أعيننا، لنضمن لكم صحة أسنانكم وجمال ابتسامتكم، من خلال اعتماد أفضل الخامات وأعلى جودة في التقنيات والخطط والبرامج العلاجية، وكل ذلك في أجواء من الراحة والرعاية والمتابعة في عياداتنا المميزة، وبأسعار تنافسية مناسبة للجميع.
زراعة الأسنان
تعد زراعة الأسنان أحد أكثر العمليات العلاجية والتجميلية في مجال طب الأسنان إجراءً لمعالجة مشاكل فقد الأسنان، لما يقدمه هذا الإجراء من حلول مناسبة ونهائية.
ماهي عملية زراعة الأسنان؟
تصنف هذه العملية بأنها عملية تجميلية وجراحية مهمة لصحة الأسنان، حيث تعتمد على تعويض السن المفقود عبر مجموعة من الإجراءات والخطوات العلاجية والتي تلجأ إلى زراعة جذر اصطناعي داخل الفك، ليتم تثبيته وتدعيمه حتى يصبح جاهزا من أجل استقبال الأسنان الجديدة، مع الجذر الجديد والدعامة وتاج السن أو المظهر الجديد للسن.
الجذر الصناعي، ويسمى الطُعم أو الزّرعة، هو العنصر الأهم في عملية علاج وزراعة الأسنان.
لذلك، يتم صناعتها من مجموعة من المواد والخامات الخاصة، وتحديدا التيتانيوم، والذي يشكل النسبة الأكبر من تركيبة الجذر الصناعي.
ويعد التيتانيوم من المواد المميزة، إذ يعتبر نسيجه وتركيبته مشابهة إلى نسيج العظم والأنسجة الحية، وبالتالي يمكنه أن ينسجم ويصبح جزء من عظام الفك طوال الحياة.
وعند اكتمال عملية تأقلم واندماج الجذر الاصناعي مع باقي النسيج العظمي في الفك بشكل طبيعي وصحي، والتأكد من خلو محيط الجذر واللثة من أية مشاكل، وتمام عملية شفاء مكان الجرح والزراعة، تكون الزرعة قد أصبحت جاهزة من أجل استقبال التاج، وهو الجزء الخارجي والذي سيكون بمثابة السن الجديد.
مراحل عملية زراعة الأسنان
تتطلب عملية زراعة الأسنان مجموعة من الإجراءات الجراحية وخطة عمل تستمر لعدة أشهر من أجل الوصول لعلاج وتعويض حقيقي مع فقد أحد الأسنان.
وتمر عملية زراعة الأسنان بمجموعة من المراحل:
- تحضير خطة العلاج
- تجهيز موضع الجذر الصناعي
- غرس الجذر في الفك
- التاج المؤقت
- وضع الدعامة
- وضع التاج الدائم
ما هي نتائج عملية زراعة الأسنان؟
- أسنان طبيعية
- أسنان صحية مدى الحياة
- شكل طبيعي للوجه
- عظام وجه صحية
- ممارسة وظائف الأسنان بمثالية
تقويم الأسنان
قد نمتلك في كثير من الأحيان أسنان صحية وقوية، تؤدي الوظائف الخاصة بها بشكل جيد، ولا نعاني فيها من فقد سن أو ضعف او أي مشاكل أخرى قد تسبب أي ضرر على صحة وسلامة الأسنان.
ولكن، أحد أكثر المشاكل الجمالية والأكثر شيوعا في مجال طب الأسنان، هي عدم انتظام الأسنان وعدم تناسقها بمظهر جميل ومناسب.
ولا يعد عدم تناسق الأسنان أو انتظامها مشكلة جمالية وحسب، بل هي مشكلة صحية، تؤثر على قدرة الفم والأسنان من أداء وظائفها بشكل جيد، وأحيانا قد تشكل خطر على صحة الفك وعظام الوجه إن لم يتم علاجها.
ماهي عملية تقويم الأسنان؟
هو إجراء وقائي وعلاجي يهدف إلى حل مشاكل عدم تناسق أو إنتظام الأسنان ومشاكل أخرى، بحيث تصبح صحية وطبيعية أكثر، وتزيد من مظهر الفم العام والإبتسامة جمالا وجاذبية.
وعمليا، هو علاج ليس جراحي وبدون أي مخدر أو أدوية أو نحت (إلا في بعض الحالات الخاصة)، يستهدف تحديدا تقويم شكل وتناسق الأسنان وإعادة تهيئة تموضعها بشكل صحيح وطبيعي، عبر أدوات مخصصة يتم تثبيتها على الأسنان، تكون وظيفتها في شد وضبط الأسنان بشكل دقيق ومدروس، لتعالج المشكلة من جذور الأسنان، وصولا الى الشكل الخارجي والصورة العامة للفم والأسنان.
أنواع تقويم الأسنان :
في عمليات تقويم الأسنان، فإن هناك أكثر من أسلوب ومنهجية يضعها الأطباء لتقديم العلاج المناسب، على الرغم من أن جميع المنهجيات أو الأدوات أو التقنيات التي ستستخدم ستصب باتجاه هدف واحد، وهو حل مشكلة عدم انتظام وتناسق الأسنان.
وهناك نوعين أساسين في عمليات تقويم الأسنان، ويتفرع منهما إجراءات أكثر دقة، وهما:
النوع الأول: تقويم الأسنان الثابت
وهو الأكثر انتشارا واعتمادا في علاجات وتقويم الأسنان، وتحديدا للأطفال والمراهقين.
وهناك عدة أنواع في تقنية تقويم الأسنان الثابت، ولكل نوع استخداماته وأغراضه بحسب الحالة والحاجة التي يقدرها الطبيب المعالج، واللازمة للوصول لنتائج ممتازة:
- تقويم الأسنان المعدني التقليدي
- تقويم الأسنان الداخلي
- تقويم الأسنان باستخدام الخزف
- تقويم الأسنان الشفاف
النوع الثاني: الاسنان المتحرك
صمم هذا التقويم ليناسب البالغين أكثر، فهو ليس مزعج وبدون أي مظهر غير مناسب، كما يمكن إستعماله بشكل سهل وإزالته عند تناول الطعام أو النوم او الأوقات التي تناسبه.
وهناك عدة أنواع في تقنية تقويم الأسنان المتحركة، ولكل نوع استخداماته وأغراضه بحسب الحالة والحاجة التي يقدرها الطبيب المعالج، واللازمة للوصول لنتائج ممتازة، وأهمها:
- البلاستيك أو الشفاف: وهذا التقويم عبارة عن قالب شفاف، يتميز أنه لا يعتمد على دعامات ولا أسلاك ولا أدوات أخرى يتم إستخدامها في تقنيات التقويم التقليدي.
ابتسامة هوليوود
والأسنان المثالية هي أحد أهم ملامح الجمال والجاذبية التي نحرص أن نتمتع بها، وهي بوابة أساسية لتحقيق الرضا النفسي والثقة بالذات وبناء علاقات اجتماعية والحصول على القبول المبدئي لدى الآخرين.
لذلك، أصبحت خدمات الحصول على إبتسامة جذابة وصحية أحد أكثر الخدمات طلبا في مجال تجميل ورعاية الأسنان .. وهو ما نحرص على أن نقدمه لكم.
ماهي عملية ابتسامة هوليوود
ومن إسمها، يشير هذا الإجراء التجميلي إلى الحصول على أسنان مثالية وجذابة بمظهر متناسق وناصعة البياض، كما يظهر عادة على مشاهير هوليود من إبتسامات براقة ومميزة.
وعمليا، ابتسامة هوليود هي عملية إعادة تصميم الابتسامة بشكل كامل من خلال خيارات متنوعة من التركيبات والمواد ذات الخصائص المميزة كالقوة ومقاومة البقع وقريبة جدا من تركيبة وشكل الأسنان العادية، وعادة ما تكون عبارة عن قشور الفينير “Veneers”، وهي قشور (أو عدسات) رقيقة جدا تصنع خصيصا لكل حالة على حدة، حيث توضع على الجهة الأمامية من الأسنان الطبيعية.
وهذا الإجراء يساهم في إخفاء عيوب الأسنان، ويزيد من جمالية مظهرها وطبيعيتها، من خلال زيادة بياضها وتناسقها، وتحسين في الشكل العام للأسنان.
المواد المستخدمة في صناعة ابتسامة هوليوود
تطورت منهجيات وتقنيات صناعة ابتسامة هوليوود بشكل كبير عما مضى، حيث كانت هذه العمليات سابقا تعتمد على أدوات وآليات تؤثر على صحة الأسنان، بل لا تقدم نتائج طبيعية، وتظهر الاسنان ببياض ملفت وغير مرغوب فيه.
واليوم، نعتمد في Eylem Clinic على أحد المواد والخامات المخصصة لصناعة ابتسامة هوليوود ساحرة، وهي:
- الفينير
- اللومينير
حيث تعطي هذه المواد النتيجة المطلوبة من مظهر مشرق وطبيعي للأسنان، مع الحفاظ على صحتها وسلامتها وأدائها لوظائفها بشكل جيد.
تركيا: محطة عالمية لابتسامة أجمل
مع تحول تركيا لأحد أهم مراكز السياحة بشكل عام، والسياحة العلاجية وتلقي الرعاية الصحية بشكل خاص، باتت اليوم وجهة أساسية للباحثين عن علاج لمشاكل الأسنان والحصول على أفضل الخدمات في علاج وتجميل الاسنان.
العديد من العوامل التي ساهمت في وصول تركيا صدارة الدول المقدمة لأفضل الخدمات الصحية والسياحة العلاجية، ومن أبرز تلك العوامل:
- انخفاض التكاليف مقارنة مع بقية الدول والجهات المقدمة لذات الخدمات.
- بنية تحتية وتجهيزات على أعلى جودة للمستشفيات والمراكز المقدمة للعلاج.
- كفاءة طبية يتمتع بها الطبيب التركي، والمشهود لها لدى المجتمع الطبي حول العالم.
- سهولة الوصول إلى تركيا نظرا لموقعها الجغرافي، وتوافر خيارات سفر مناسبة.
- دعم التشريعات الحكومية في سبيل تسهيل إصدار التصاريح العلاجية.
- تركيا وجهة متكاملة للسياحة العلاجية، حيث الرفاهية الصحية والنفسية والروحية.
الأشعة السينية أو التصوير البانورامي أشعة X :
اكتشفت الأشعة السينية أو كما يقال لها أشعة (x ) من قبل العالم الألماني روتنجن عام 1895 ، ومنذ ذلك الوقت بدأت هذه الأشعة تأخذ دوراً هاماً في مجالات الطب المختلفة حيث تستخدم في تشخيص الأمراض كما تستخدم في علاج بعض الأمراض كالسرطانات.
التصوير السني بالأشعة السينية هي صور أشعة سينية للأسنان وعظام الفك والأنسجة والهياكل المحيطة بها للمساعدة على تشخيص مشاكل الأسنان والفم والفك.من الممكن لصور الأشعة السينية إظهار التجاويف، الأورام، والهياكل السنية المخفية مثل ضرس العقل، وفقدان العظام الذي لا يمكن ملاحظته في أثناء الفحص البصري.
يمكن أن تتم عملية التصوير البانورامية على المريض إما واقفاً أو جالساً أو مستلقياً، ولكن الأكثر انتشاراً هي عملية التصوير واقفاً.
التصوير السني وتشخيص الحالات:
تعتبر أشعة x من أهم وسائل التشخيص في حقول طب الأسنان المختلفة حيث أنها تساعد الطبيب على اكتشاف الكثير من الأمراض ووضع التشخيص الدقيق للحالة مما يساعده على وضع الخطة العلاجية المناسبة للمريض .
فمثلا تساعد الأشعة السينية في الكشف عن ما يلي:
- أشعـه بانوراما توضح شكل الفك و الاسنان
- وجود نخر في الأسنان.
- مستوى العظم وكثافته.
- الآفات الذروية (في جذور الأسنان) والأكياس.
- شكل واتجاه جذور الأسنان مما يساعد في عملية قلع الأسنان خاصة قلع ضرس العقل.
- علاقة الفكين العلوي والسفلي ببعضهما البعض وعلاقة الأسنان العلوية والسفلية مما يساعد في وضع خطة علاجية لحالات التقويم.
- وضع المفصل الفكي الصدغي.
- بزوغ الأسنان اللبنية والدائمة.
- علاقة جذور الأسنان العلوية الخلفية بالجيوب الأنفية.
- وجود أسنان مطمورة ووضعها.
- الكشف عن وجود أمراض سرطانية.
- كسور الفكين.
- إعطاء صورة كاملة عن كافة العلاجات السنية السابقة من حشوات وعلاج عصب وغيرها.
تصوير كامل الفم بجهاز CT او ما يعرف بالمسح التصويري للأسنان:
التصوير المقطعي المحوسب أو التصوير المقطعي بالأشعة السينية هو إجراء يتم القيام به لقطع صور جزء معين من الجسم. في مجال طب الأسنان، وتستخدم الأشعة المقطعية على نطاق واسع لفحوصات ما قبل الزرع لتحديد الموضع المناسب لزرع الأسنان فيما يتعلق كمية ونوعية التفاصيل حجم العظام.
جهاز فحص الـ CT عبارة عن ماسح يعمل بحركة دائرية، مرتبط بجهاز حاسوب ذو أداء عال، يقوم بتحليل الصورة الشاملة، وهو برنامج يعرض لنا صور تم إعادة مونتاجها لعظام الفك الاعلى والاسفل بواسطة جهاز التصوير المقطعي بالكومبيوتر CT.
الفرق بين صورة الأشعة المقطعية من الأشعة السينية البانورامية العادية هو أن الأشعة المقطعية يمكن أن توفر عرض ثلاثي الأبعاد لحجم العظام حول السن، على عكس الأشعة السينية العادية التي يمكن أن تعطي فقط صورة.
ما هو إزالة الجير وتلميع الأسنان:
تراكم بكتيريا البلاك غالباً ما يسبب مرض اللثة، وأفضل طريقة لإزالتها هي تنظيف الأسنان مرتين يومياً بالفرشاة. ولكن مهما كان تنظيف أسنانك جيد يبقى هناك أماكن من الصعب الوصول إليها لتنظيفها. ويمكن أن تتراكم بكتيريا البلاك في هذه المناطق، وبمرور الوقت يمكن أن تتصلب لتشكل طبقة قاسية تدعى الجير، والتي يستحيل إزالتها بالفرشاة وحدها. إن لم تتم إزالة الطبقة، يمكن أن يتراكم المزيد من البلاك حول السن وربما تحت خط اللثة، مما يؤدي إلى تطور مرض اللثة.
للحد من خطر الإصابة بأمراض اللثة أو لمنعها من أن تصبح أكثر خطورة، قد يوصي طبيب أسنانك أن تحصل على نوع من التنظيف الاحترافي، وهو إزالة الجير وتلميع الأسنان لأسنان نظيفة وصحية.
عملية تنظيف الأسنان:
تعمل المرحلة الأولى “إزالة الجير” على إزالة طبقات البلاك والجير. في كثير من الأحيان يتم استخدام مكشطة الموجات فوق الصوتية أولاً للتخلص من الجزء الأكبر من الجير، ومن بعدها استعمال أدوات يدوية لتخلص من أي بقايا عنيدة.
الخطوة التالية هي “تلميع الأسنان” التي تؤدي إلى سطح أملس للغاية. لا يعتبر تلميع الأسنان مجرد إجراء جمالي حتى لو أنه يزيل البقع لأسنان مشرقة وبراقة. هو أيضاً ينعّم العيوب الطفيفة لقوام الأسنان للحماية ضد تراكم كميات أكبر من البلاك.
ومن الهام أن نتذكر أن التنظيف السليم هو إضافة مهمة إلى الروتين اليومي للعناية بصحة الفم، ولكن لا يحل محل تنظيف الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد مرتين يومياً بالفرشاة.
تبييض كامل الفم:
ثبت بالدليل والبرهان العلاقة الوطيدة بين تأثُّر شخصيتك وطبيعة ابتسامتك، ذلك أنَّ الأشخاص الذين يعانون من تلوُّن أسنانهم، غالباً ما يجدون صعوبةً في تكوين صداقات دائمة، ولا تجد لهم علاقات قائمة، وهذا ما أظهره استطلاع الأكاديمية الأمريكية لطب الأسنان التجميلي؛ من أنَّ ذوي الابتسامة الجميلة، يستطيعون تكوين نجاحات مهنية وعائلية رصينة..
معنا لا داعي للقلق!
لدينا الحل الأمثل في تبييض أسنانكم الغالية، بحرفية عالية.
كيف يتم تبييض الأسنان؟
إنَّ تبييض الأسنان إجراء تجميلي ننفرد فيه بإزالة بقع أسنانك أيّاً كان نوعها، نستخدم فيه بعناية مواد تبييض آمنة للغاية، وهي في نفس الوقت قوية، وخلال جلسة واحدة، نراهن على إحداث تغيُّر كبير، وسترون نتائج إيجابية ظاهرة.
عملية تبييض الأسنان هي عبارة عن تغير من لون السن إلى لونٍ أفتح وتعتبر طريقة محافظة لعلاج تلون الأسنان وتلبي احتياجات عدد متزايد من المرضى الذين يطلبون ابتسامة أكثر بياضاً، علاوة على ذلك، فإن تبييض الأسنان أسهل تقنياً وأقل تكلفة من أي نوع آخر من أنواع العلاج التجميلي، مثل علاج الفينيرز. يمكن تحقيق تبييض الأسنان إما عن طريق تغيير اللون الداخلي أو عن طريق إزالة والتحكم في تكوين البقع الخارجية.
معالجة لبية (سحب العصب):
عبارة عن سلسلة علاج لـلب السن المصاب بالعَدْوَى مما يؤدي إلى إزالة العدوى وحماية السن المطهر من الإصابة بالعَدْوَى مجدداً.
نَفَقُ جَذْرِ السِّن و الغرفة اللبية عبارة عن تجويف مادي داخل السِّن تسكنه بطبيعة الحال الأنسجة العصبية، والأوعية الدموية، والخلويات الأخرى التي تشكل معا لُب السِّن. المعالجة اللُّبِّيَّة تتضمن إزالة هذه المكونات ومن ثم تشكيل القناة وتنظيفها وتطهير التجاويف (لمنع تسرب الجراثيم إليها ولمنع الجراثيم المتبقية من الاستمرار في النمو) يعتبر تنظيف القناة الكامل من الجراثيم أمراً مستحيلاً بواسطة أحجام صغيرة من المِبْرَد السِنِّيّ وأيضاً بواسطة محاليل الارتواء.
وحدة معالجة جذر السن:
ليس من الواجب خلع كل سن منخور أو مسبب للألم.
من الممكن إنقاذ السن الذي به التهاب في جذر السن بواسطة عملية ايقاف تطور النخر.
عندما يفقد السن حيويته أو عندما يكون جذر السن عرضة للعوامل الخارجية فإن الأسنان تقوم بعمل حاجز لإيقاف خطر موت الجذر.
بعض الحالات التي يتوجب فيها عمل معالجة لبية:
- في حالات النخور التي تقترب من لب السن.
- حساسية السن المفرطة عند الحرارة عند تناول (شاي –قهوة..) خاصة إزعاج حساسية الأسنان خلال الليل.
- عند تحضير السن لتركيب تعويض فان الأسنان التي يكون فيها حساسية عالية تكون بحاجة لمعالجة لبية.
- عند حصول نخور الأسنان المتقدمة التي تؤدي الى حدوت نقص في جسم السن فإن ذلك من الممكن أن يؤدي الى كسر السن.
- في الحالات التي يحدث فيها تلف باللثة سببه تراجع الدعم العظمي للأسنان.
- الأسنان المصابة بالخراج.
- الأسنان المتأذية نتيجة حادث سبب كسر في الأسنان.
هل تكون المعالجة اللبية مترافقة بأوجاع؟
بسبب تطبيق المخدر الموضعي على منطقة السن فإن المعالجة اللبية لهذا السن لا تترافق بألم ابداً.
بعد المعالجة اللبية يتم سد (حشو) القناة المطهرة بواسطة حشوة.
ويوجد نوعين من الحشوات هما:
- حشوة كيميائية (معدنية)
- حشوة ضوئية
الحشوة الكيميائية (المعدنية):
لها قدرة على الصمود لا تقل عن 10 – 15 سنة وتفوق في ذلك الحشوات التركيبية. قوتها وصلابتها، التي تجعلها تتحمل قوة المضغ. تقل تكلفتها عن الحشوات التركيبية.
الحشوة الضوئية:
الحشوة الضوئية أو الراتنج المركب السني (يُشار إليه بشكل أفضل باسم المركبات القائمة على الراتنج أو ببساطة الراتنجات المملوءة) هي أنواع من الراتنجات الاصطناعية التي تستخدم في طب الأسنان كمواد ترميمية أو مواد إلصاق. كما تمتلك راتنجات الأسنان المركبة (الكومبوزيت) خصائص معينة تفيد المرضى حسب النخر الذي يعاني منه.
مميزات الحشوة الضوئية للأسنان:
- منظرها الجمالي، حيث أن لونها مشابه للون الأسنان الأساسي، لذا يمكن وضعها في الأسنان الأمامية، أو الأجزاء الظاهرة من الأسنان.
- ترابطها الكيميائي مع تركيب الأسنان الأساسي مما يزيد من دعامة السن.
- تعدد الاستخدامات حيث يتم استخدامها أيضاً في تشقق الأسنان، و سقوط طبقات الأسنان.
- إزالة طبقات بسيطة من تركيب الأسنان عند إزالة التسوس، أو وضع الحشوة مقارنة بالحشو بالأملجم.